NOT KNOWN FACTS ABOUT دور المرأة في الأسرة

Not known Facts About دور المرأة في الأسرة

Not known Facts About دور المرأة في الأسرة

Blog Article



الاعتناء بالنظام في المنزل: تُعوّد الأم أبناءها على النظام من خلال إدارتها لشؤون المنزل، والاعتناء بترتيب الغرف والأدوات، وتحديد مواعيد الطعام، وضبط كيفية التعامل مع الضيوف واستقبالهم.

“يجب أن تتمتّع النساء في بلادنا بالوعي الكامل، والإلمام الشامل لنظرة الإسلام للمرأة ومكانتها فيه، حينها تستطيع أن تدافع عن حقوقها بالاتّكاء والاعتماد على هذه النظرة السامية الرفيعة للمرأة”.

 ولو أن الإنسان عاد إلى عقله قليلا ونظر بتأمل لوجد أن هذه المرأة التي ينعتها بالضعف والنقص هي أساس بناء الأسرة التي نبني من خلالها الحضارات.

ما يؤكد على عدم تعارض تواجد المرأة وتأثيرها الإيجابي على الأسرة وبين مشاركتها في ميادين العلم المختلفة بما يتناسب معها، هو أهمية دورها الإيجابي على المجتمع من خلال مشاركتها،

تميز حكمها بالاستقرار والرخاء، وعلى الرغم من عدم وجود آثار ضخمة معروفة لها، إلا أن نقوشاً تدل على مكانتها الملكية البارزة موجودة في عدة مواقع.

على الرغم من محورية الأسرة لبناء الفرد ودورها الأساس في ضبط المجتمع بل والوجود البشري ككل، إلا أن الأسرة اليوم تعاني أزمة كبيرة وخطيرة، والتي سنحاول رصدها ومعرفه أسبابها وطرق الحل.

السعي لزيادة الخبرة التربوية: يجب على الأم أن تسعى دوماً لزيادة خبرتها التربوية إيماناً منها بأهمية دورها كأم؛ وذلك من خلال قراءة الكتب التربوية واتباع توجيهاتها، واستثمار اللقاءات العائلية من خلال مبادلة المعلومات والنصائح التربوية والاستفادة من تجارب الأمهات الأخريات في تربية أبنائهنّ، إلى جانب الاستفادة من تجاربها الشخصية؛ بتطوير معاملتها مع أبنائها والاستفادة من أخطائها التربوية مع طفلها الأول لتتجنّبها مع طفلها الثاني، وتجنّب أخطائها مع الطفل الثاني وعدم تكرارها مع طفلها الثالث وهكذا.

" الرجل شريك هام ولهذا فإن المجلس الاستشاري للملتقى لا يقتصر على العنصر النسائي، فالرجل موجود في كل جلسات المؤتمر وذلك لإيجاد حل للتحديات التي نواجهها ومنها عدم وجود المرأة في كثير من تلك المجالات.

كانت المرأة المصرية القديمة تُشارك بفعالية في الحياة العملية ولم تكن مقيدة بدورها كزوجة وأم فقط. شاركت النساء في مختلف المهن والأعمال، بدءًا من الزراعة حتى الأعمال التجارية. شغلت النساء مناصب هامة في المجتمع، مثل الكهنة، المعلمات، الطبيبات، وحتى الحكام في بعض الأحيان.

حافظت كليوباترا على استقلال مصر خلال فترة حكمها، وكانت تُعتبر رمزًا للقوة والذكاء والجمال. كانت تتمتع بنفوذ كبير، ولعبت دورًا محوريًا في السياسة الإقليمية والدولية، مما جعلها شخصية تاريخية بارزة.

فالدين الإسلامي حافظ على حقوق المرأة، وقدّم العديد من الآيات القرآنية الكريمة التي ترفع من مكانتها وضرورة احترامها في الدنيا وعدم هوانها على زوجها ومجتمعها ككل.

ينمو الطفل نمواً نفسياً سليماً عندما تكون علاقته مع إخوته منسجمة وطبيعية ولا يسودها أي نوع من التفرقة أو التمييز، وقد اهتم العديد من علماء النفس بترتيب الطفل داخل أسرته ورجحوا التأثير الكبير لذلك في شخصية الطفل، فقد يشعر الطفل الأصغر بالنقص تجاه أخيه الأكبر، وهذا يدفعه إلى مزيد من الجهد لتعويض هذا النقص بالتفوق.

​والأمثلة في هذه المجالات وغيرها كثيرة وعديدة، ولا مجال هنا للتطرّق نور الإمارات إليها، وسأكتفي بما ذُكر للدلالة، والإطلالة على الموضوع ليس إلّا.

سأبدأ كلامي بالإطلالة على موقف للإمام الخميني (قدّس الله سرّه) عن المرأة ودورها وموقعها في المجتمع الإسلاميّ، حيث يقول: “المرأة مظهر لصرح المجتمع، والأمومة هي أرقى منزلة في حياة المرأة الاجتماعيّة… للنساء دور حسّاس ومهم في بناء المجتمع الإسلاميّ… “، ويلفت أيضًا إلى أنّ الإسلام يرفع من مكانة المرأة، فهي تستطيع أن تتحمّل مسؤوليّات مختلفة في نظام الحكومة الإسلاميّة بقدر ما تحقّقه من رقيّ ونجاح.

Report this page